أتعجب من موقف الإدارة الحمراء التي أكدت على لسان عدلي القيعي مدير التسويق والاستثمار بالنادي الأهلي اليوم المفاضلة بين مهاجمين من القارة السمراء لضم أحدهما خلال فترة الانتقالات الصيفية ، والسؤال يبقا هنا مش كفاية بقا ، ولماذا نصر على أن يكون الأهلي حقل تجارب دون نتيجة في النهاية؟!.
فهل تعلمون أن اللاعبين الأفارقة أو الأجانب الذين ضمهم الفريق خلال الـ14 سنة الأخيرة لم ينجح منهما سوى 3 لاعبين فقط هم ( أحمد فيليكس ، وفلافيو، وجيلبيرتو)، إذا لماذا تجازف الإدارة خلال كل موسم بالمفاضلة بين أكثر من إفريقي ثم في النهاية تتعاقد مع لاعب لا يصلح لإرتداء الفانلة الحمراء.
للأسف الأندية التونيسية والخليجية تتعاقد مع لاعبين يستحق أن يطلق عليهم لقب المحترف السوبر بسبب الأداء الجيد والرائع الذي يقدموه مع فرقهم ، والغريب أن المقابل المادي يكون أحياناً أقل من المبالغ التي تتدفعها الأندية المصرية في ضم لاعبين لا يصلحون!.
من وجهة نظري أن اللاعب الإفريقي لا ينجح في مصر أو في الأهلي خاصة نظراً للظروف الغريبة التي تدار بها الرياضة المصرية على مدار السنوات الأخيرة ، حيث يجد اللاعب المحترف أن الظروف مختلفة وفكر الرياضة مختلف عن الذي مارسه على مدار سنوات حياته ، فاحياناً يجد أن هناك ضغط رهيب وكثيف وتلاحم في المباريات خلال أحد الفترات ، وفي فترة آخرى يجد المحترف فترة توقف طويلة جداً للنشاط الرياضي مما يجعله يتعرض لكم كبير من الإصابات ويفشل في ترجمة مستواه "الضعيف والفقير" الذي جاء من خلاله!!!.
فلا أتمنى أن تجازف القلعة الحمراء هذه المرة وتكرر نفس السيناريو الغريب بضم محترف يصدمنا بمستواه ، فالأفضل من وجهة نظري وفي حالة حاجة الفريق لضم مهاجم بالفعل كما يريد البدري أن تبحث الإدارة عن اللاعبين المحليين في الدوري لأن فرص نجاحهم تكون أكثر بكثر من اللاعب المحترف الذي يتم دفع به مقابل مادي كبير ويفشل كالعادة في النهاية!.
الخلاصة :لا بد أن "ترحم لجنة التعاقدات" الجماهير من مصطلح المهاجم السوبر الإفريقي لآن النتيجة تكون صفر والدليل (تشيرنو – وصاندي – افيلينو – كاستيلو – ماكي هنري – جيلبيرسون – أكوتي مانساه –فرانسيس- محمد غدار - جونيور "كثير الإصابات" ، ودومينيك " كثير الإصابات")!!
للأسف الأندية التونيسية والخليجية تتعاقد مع لاعبين يستحق أن يطلق عليهم لقب المحترف السوبر بسبب الأداء الجيد والرائع الذي يقدموه مع فرقهم ، والغريب أن المقابل المادي يكون أحياناً أقل من المبالغ التي تتدفعها الأندية المصرية في ضم لاعبين لا يصلحون!.
من وجهة نظري أن اللاعب الإفريقي لا ينجح في مصر أو في الأهلي خاصة نظراً للظروف الغريبة التي تدار بها الرياضة المصرية على مدار السنوات الأخيرة ، حيث يجد اللاعب المحترف أن الظروف مختلفة وفكر الرياضة مختلف عن الذي مارسه على مدار سنوات حياته ، فاحياناً يجد أن هناك ضغط رهيب وكثيف وتلاحم في المباريات خلال أحد الفترات ، وفي فترة آخرى يجد المحترف فترة توقف طويلة جداً للنشاط الرياضي مما يجعله يتعرض لكم كبير من الإصابات ويفشل في ترجمة مستواه "الضعيف والفقير" الذي جاء من خلاله!!!.
فلا أتمنى أن تجازف القلعة الحمراء هذه المرة وتكرر نفس السيناريو الغريب بضم محترف يصدمنا بمستواه ، فالأفضل من وجهة نظري وفي حالة حاجة الفريق لضم مهاجم بالفعل كما يريد البدري أن تبحث الإدارة عن اللاعبين المحليين في الدوري لأن فرص نجاحهم تكون أكثر بكثر من اللاعب المحترف الذي يتم دفع به مقابل مادي كبير ويفشل كالعادة في النهاية!.
الخلاصة :لا بد أن "ترحم لجنة التعاقدات" الجماهير من مصطلح المهاجم السوبر الإفريقي لآن النتيجة تكون صفر والدليل (تشيرنو – وصاندي – افيلينو – كاستيلو – ماكي هنري – جيلبيرسون – أكوتي مانساه –فرانسيس- محمد غدار - جونيور "كثير الإصابات" ، ودومينيك " كثير الإصابات")!!